اشتقت للبيت
ففي كل كورس دراسي يتملكني هذا الشعور
اقضى غالب يومي بين اسوار الكليه
منذ الساعه السابعه والربع
الى صلاة المغرب احيانا
ولا املك الا ان استغل فرصه ساعتين او اكثر حتى اخرج الى مطعم او مقهى رغم توفر الاثنين في الكافيتيريا
لكن لكل شي خارج الاسوار طعم اخر
وحين امكث بالبيت استغل فرصه الخروج حتى لفرع المنطقه ولو لشراء نوع من الخضره لا اعرف شكلها
او لشراء كورن فلكس لإفطار اخوتي ولإفطاري احيانا
وكأن كل مكان احببته
يصبح سورا حين اكون فيه
والامر تعدا البيت والكليه
بالنسبه للدراسه
لم اختلف كثيرا
فمتى اخطط لدراسه ماده
اصبح فجأه من عشاق مادة اخرى
واعطيها الكثير من الوقت
متناسيه ان هناك ماده قد ظلمتها وسأظلم نفسي معها يوم امتحانها
وبصراحه الامر يجري معي حاليا
فامتحاني يوم الاحد
وقد اضعت اصلا كتاب الماده في الكليه
ولكن زميله انهتها قبلي اعارتني كتابها مع علامه تعجب من وضعي الحالي وضع النسيان!
ففي كل كورس دراسي يتملكني هذا الشعور
اقضى غالب يومي بين اسوار الكليه
منذ الساعه السابعه والربع
الى صلاة المغرب احيانا
ولا املك الا ان استغل فرصه ساعتين او اكثر حتى اخرج الى مطعم او مقهى رغم توفر الاثنين في الكافيتيريا
لكن لكل شي خارج الاسوار طعم اخر
وحين امكث بالبيت استغل فرصه الخروج حتى لفرع المنطقه ولو لشراء نوع من الخضره لا اعرف شكلها
او لشراء كورن فلكس لإفطار اخوتي ولإفطاري احيانا
وكأن كل مكان احببته
يصبح سورا حين اكون فيه
والامر تعدا البيت والكليه
بالنسبه للدراسه
لم اختلف كثيرا
فمتى اخطط لدراسه ماده
اصبح فجأه من عشاق مادة اخرى
واعطيها الكثير من الوقت
متناسيه ان هناك ماده قد ظلمتها وسأظلم نفسي معها يوم امتحانها
وبصراحه الامر يجري معي حاليا
فامتحاني يوم الاحد
وقد اضعت اصلا كتاب الماده في الكليه
ولكن زميله انهتها قبلي اعارتني كتابها مع علامه تعجب من وضعي الحالي وضع النسيان!
0 comments:
Post a Comment