Friday, 6 April 2007

اسواري التي أعشقها

اشتقت للبيت
ففي كل كورس دراسي يتملكني هذا الشعور
اقضى غالب يومي بين اسوار الكليه
منذ الساعه السابعه والربع
الى صلاة المغرب احيانا

ولا املك الا ان استغل فرصه ساعتين او اكثر حتى اخرج الى مطعم او مقهى رغم توفر الاثنين في الكافيتيريا
لكن لكل شي خارج الاسوار طعم اخر

وحين امكث بالبيت استغل فرصه الخروج حتى لفرع المنطقه ولو لشراء نوع من الخضره لا اعرف شكلها
او لشراء كورن فلكس لإفطار اخوتي ولإفطاري احيانا

وكأن كل مكان احببته
يصبح سورا حين اكون فيه

والامر تعدا البيت والكليه

بالنسبه للدراسه
لم اختلف كثيرا
فمتى اخطط لدراسه ماده
اصبح فجأه من عشاق مادة اخرى
واعطيها الكثير من الوقت
متناسيه ان هناك ماده قد ظلمتها وسأظلم نفسي معها يوم امتحانها
وبصراحه الامر يجري معي حاليا
فامتحاني يوم الاحد
وقد اضعت اصلا كتاب الماده في الكليه
ولكن زميله انهتها قبلي اعارتني كتابها مع علامه تعجب من وضعي الحالي وضع النسيان!

0 comments: