دوله اسمها IOC
هي دوله اخر همها ترسيم الحدود
هي ادهى من ذلك
حاولت وللاسف نجحت باختطاف وسرقه ثروات الكويت الطبيعيه من شباب وشابات واصلو الليل بالنهار ليضيفوا لصندوق بلدهم بعض الليرات الذهبيه والفضيه ولا بد من البرونزيه
انتظرتهم حتى اشتد عودهم وباغتتهم بالنهار
نعم فهي فوق كل الاعراف ولا يهمها التخفي لكسر قانون هنا واخر هناك
بل تتبجح بانزال ساريه علم الوطن
والمؤلم انها تنزله سانتيمترا تلو الاخر حتى تطيل امد المرض العضال الذي سببته بفايروس معلوم حتى تجعل الموت الذ من ويلات الايام والامها
فايروس اصله خشبي تشكل ليصبح مقعدا ترتاح عليه تلك الدوله باصحابها وجيوشها وذيولها
لابد انكم تقولون كيف لدوله ان يكون لها رأسان
ان كان للافعى رأسان فكيف لا يكون لأ IOC رأسان
الا ان الرأسين التفا على بعضهما يحاول كل منهما خنق الاخر
والمدهش ان كليهما ضاحك , فلا بد ان تلك الالام بسيطه لديهما و تدغدغ ذيولهما
الا انها عظيمه على دولتنا الكويت
لم تكن عقارب الساعه ارحم من اولئك الغزاة
فاعلنت ان شبابنا وشاباتنا اصبحو ملكا لتلك الغازيه و بين انياب اصحابها واصبح قسرا علهم اولئك المساكين ان يعودو بتلك الليرات باسم غزاتهم
حاولنا ان نحمي وطننا من غزاة يتربصون باسوارنا
فادرنا ظهورنا لتكون مرمى طعون رأسي ال IOC و عاصمتها مدينة الرياضة
0 comments:
Post a Comment