ماني سياسيه محنكه
ولا حتى محلله ذات خبره
بس انا كويتيه
هذي الوثيقه اللي كانت الشغل الشاغه للبعض
بكل صراحه ماقريتها كلها
لكن كنت اتمنى اني اقرا الاصليه
انا بخليها هني
لاني حسيت ان هالشي واجبي
نقلا عن موقع الامه
نص وثيقة خالد الأحمد .. ونتركم الحكم لكم فيها وما ورد فيها ..
نص البيان:
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
الساكت عن الحق شيطان أخرس .
أين أنت يا وطني ؟ من الذي أضاع هويتك ؟ومن الذي جعلك تابعا لا متبوعا إنك تئن وتستغيث لأنك تمر في أسوأ حقبة في تاريخك ... أوى أسفي عليك يا وطني، لقد صرت محل سخرية واستهزاء وتهكم من بعض دول الخليج، بعد ما كنت طودا وعملاقا نعتز بك ونفتخر، اليوم أراك ضعيف هزيل تعيش في كابوس من الرعب والخوف، بعد ما جردت من هويتك الكويتية الأصلية، وفقدت الولاء، وصار الولاء للطائفية والقبلية . ( لقد ضعت وسنضيع معك ) .
نحن في وقت قل به الرجال وكثر فيه الدجّال، انعدم به الضمير واتسعت فيه الذمم، عهد الشللية والمحسوبية والنفاق، هذا ما افزعني وصرت أخشى عليك وعلى أنفسنا من نكبات الزمن وتقلباته، ومن هم في مراكز القرار لم يعد يعيرونك الإهتمام الكافي، محاطون ببطانة فاسدة، همهم في المقام الأول ملذاتهم واشباع رغباتهم التي لم تقف عند حد، مما دفعني لقول الحقيقة التي يعرفها الجميع، ولكن اهتمامهم وخوفهم على مصالحهم الشخصية منعتهم عن النطق بها، الكل يعلم حالة التردي التي آلت إليها الأوضاع في البلاد، نتيجة الصراع والتكالب على النفوذ، وصارت الكويت كعكة لبعض الأفراد من النظام لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة، استباحوها لأنفسهم دون حياء أو خجل، يا للعار! ماذا بعد ! صح من قال : من صادها عشى عياله، وأصبحت الكويت ملكا خاصا بهم، يتصرفون بها كيفما شاءوا، ونحن نرى ونسمع بهذا من المقربين من أصحاب القرار وغيرهم .
لقد طفح الكيل، وكثر الكلام، وزادت الأمور سوءا ،. وهم غير عابئين يرون أنفسهم أولى بالكويت من غيرهم، ألا يعلمون أن الكويت الآن تعيش في حالة من التخبط والفوضى الإدارية والسياسية، سائرة نحو هاوية مؤكدة، ماعلينا إلا انتظار وقوعها بين لحظة وأخرى .
كل يوم نسمع عن الجرائم التي ترتكب في وطننا، وتتصدر صفحات الجرايد والمجلات صباح كل يوم، تهدد كيان الوطن واستقراره، وصارت بلدنا مرتعا للمجرمين القادمين من الخارج، أو من هم بالداخل من كبار رجالاتها الذين لا حسيب عليهم ولا رقيب متنفذين في شئونها لمصالحهم الخاصة دون الإهتمام بأمنها واستقرارها ولائهم للطائفية والقبلية باعوا وطنهم لرغباتهم ونزواتهم الشيطانية التي لا حدود لها، وهذا مايؤلمني ويؤلم كل مخلص، لأن الكويت بلدنا جميعا يهمنا أمنها واستقرارها وهي بحاجة لمن يحميها ممن يكتب بالصحافة من فئة البدون (( ومن العصابة المنظمة الموجودة بداخلها )).
نص البيان:
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
الساكت عن الحق شيطان أخرس .
أين أنت يا وطني ؟ من الذي أضاع هويتك ؟ومن الذي جعلك تابعا لا متبوعا إنك تئن وتستغيث لأنك تمر في أسوأ حقبة في تاريخك ... أوى أسفي عليك يا وطني، لقد صرت محل سخرية واستهزاء وتهكم من بعض دول الخليج، بعد ما كنت طودا وعملاقا نعتز بك ونفتخر، اليوم أراك ضعيف هزيل تعيش في كابوس من الرعب والخوف، بعد ما جردت من هويتك الكويتية الأصلية، وفقدت الولاء، وصار الولاء للطائفية والقبلية . ( لقد ضعت وسنضيع معك ) .
نحن في وقت قل به الرجال وكثر فيه الدجّال، انعدم به الضمير واتسعت فيه الذمم، عهد الشللية والمحسوبية والنفاق، هذا ما افزعني وصرت أخشى عليك وعلى أنفسنا من نكبات الزمن وتقلباته، ومن هم في مراكز القرار لم يعد يعيرونك الإهتمام الكافي، محاطون ببطانة فاسدة، همهم في المقام الأول ملذاتهم واشباع رغباتهم التي لم تقف عند حد، مما دفعني لقول الحقيقة التي يعرفها الجميع، ولكن اهتمامهم وخوفهم على مصالحهم الشخصية منعتهم عن النطق بها، الكل يعلم حالة التردي التي آلت إليها الأوضاع في البلاد، نتيجة الصراع والتكالب على النفوذ، وصارت الكويت كعكة لبعض الأفراد من النظام لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة، استباحوها لأنفسهم دون حياء أو خجل، يا للعار! ماذا بعد ! صح من قال : من صادها عشى عياله، وأصبحت الكويت ملكا خاصا بهم، يتصرفون بها كيفما شاءوا، ونحن نرى ونسمع بهذا من المقربين من أصحاب القرار وغيرهم .
لقد طفح الكيل، وكثر الكلام، وزادت الأمور سوءا ،. وهم غير عابئين يرون أنفسهم أولى بالكويت من غيرهم، ألا يعلمون أن الكويت الآن تعيش في حالة من التخبط والفوضى الإدارية والسياسية، سائرة نحو هاوية مؤكدة، ماعلينا إلا انتظار وقوعها بين لحظة وأخرى .
كل يوم نسمع عن الجرائم التي ترتكب في وطننا، وتتصدر صفحات الجرايد والمجلات صباح كل يوم، تهدد كيان الوطن واستقراره، وصارت بلدنا مرتعا للمجرمين القادمين من الخارج، أو من هم بالداخل من كبار رجالاتها الذين لا حسيب عليهم ولا رقيب متنفذين في شئونها لمصالحهم الخاصة دون الإهتمام بأمنها واستقرارها ولائهم للطائفية والقبلية باعوا وطنهم لرغباتهم ونزواتهم الشيطانية التي لا حدود لها، وهذا مايؤلمني ويؤلم كل مخلص، لأن الكويت بلدنا جميعا يهمنا أمنها واستقرارها وهي بحاجة لمن يحميها ممن يكتب بالصحافة من فئة البدون (( ومن العصابة المنظمة الموجودة بداخلها )).
نعم، النظام من اختار الديمقراطية منهجا لحياته، ولكن الديمقراطية والحرية التي لن يتوفر بها الأمن والأمان لا حاجة لنا بها، لأن هناك من استغل الحرية والديمقراطية بالسير بها في الإتجاه الخاطئ، بإسم الديمقراطية سرقوا البلد، واستولوا على أملاك الدولة، بإسم الحرية تطاولوا على الغير لأنهم هم الشرفاء وغيرهم خائن ومرتشي، وكأن الناس ليس لهم كرامة ! لأن من هم في مراكز المسئولية من أبناء النظام ضعفاء لايستطيعون مواجهتهم، والضعيف تسهل السيطرة عليه، والكل يعلم أسباب نقطة الضعف فيهم .
السؤال : هل ما يجري اليوم في البلاد يسمى ديمقراطية ؟ أم فوضى عارمة وخروج على القانون،. وتحدي سافر للسلطة والنظام، أين أصحاب القرار ؟ أين من جلسوا على كراسي المسئولية ؟ غابوا عن الساحة وتركوا الأمر كأنه لا يعنيهم، ورعاع القوم عاثوا في الأرض فسادا ُ ..! ألم تروا معي ان المسئولين من النظام سيطرت عليهم فئة من الشعب يتحاكمون بهم، ويفرضون أرائهم عليهم في كثير من الأمور بعد ما كانوا يأمرون، صاروا يؤمرون ! هذا ما كنت أخشاه . إنها محنة،، بل مصيبة .. إنتظروا لتروا الأسوأ، وماحدث في بيروت سيتكرر في الكويت ( النار تحت الرماد ) .
السؤال : هل ما يجري اليوم في البلاد يسمى ديمقراطية ؟ أم فوضى عارمة وخروج على القانون،. وتحدي سافر للسلطة والنظام، أين أصحاب القرار ؟ أين من جلسوا على كراسي المسئولية ؟ غابوا عن الساحة وتركوا الأمر كأنه لا يعنيهم، ورعاع القوم عاثوا في الأرض فسادا ُ ..! ألم تروا معي ان المسئولين من النظام سيطرت عليهم فئة من الشعب يتحاكمون بهم، ويفرضون أرائهم عليهم في كثير من الأمور بعد ما كانوا يأمرون، صاروا يؤمرون ! هذا ما كنت أخشاه . إنها محنة،، بل مصيبة .. إنتظروا لتروا الأسوأ، وماحدث في بيروت سيتكرر في الكويت ( النار تحت الرماد ) .
بدايتها إضراب الجالية الأسيوية وشل حركة العمل في جميع مؤسسات وقطاعات الدولة لأكثر من ثلاثة أيام ذكرتنا بأحداث ( خيطان ) وما نتج عنها، ولا نريد تكرارها مرة أخرى، فالعمالة الأسيوية قد تتحول إلى عواصف مدمرة، ويخرج الطابور الخامس الذي يستغل هذه الأحداث في زعزعة البلد، وهذا ما نخشاه، وهو أمر يتوقعه كل كويتي .
في ذكرى اليوم المشئوم 2/8، والشعب يترحم على شهدائه، ويتذكر المفقودين والمسئولين يتمتعون في إجازات ترفيهية خاصة طالما الدولة تدفع وتغطي جميع المصاريف، ووسائل الإعلام العالمية المسموعة والمرئية تنقل الأحداث التي تجري بالكويت، لا شك أن هناك تواطئ مشترك بين بعض أفراد من الحكومة والنظام وأعضاء مجلس الأمة وأصحاب الشركات من علية القوم لذلك يحاولون قدر الإمكان التكتم والتعتيم على أسماء أصحاب هذه الشركات وغيرهم المتسببين في تلك الأحداث، حتى لايعرفهم الجميع، ألم يوضع حدا لتلك المهازل ؟
الكويت ليست سلعة لتباع . رحم الله أسلافنا وأسكنهم فسيح جناته.
الأيام حبلى . وستلد في المستقبل القريب أحداثا أكثر ضراوة وخطورة وكل ذلك بسبب عدم إهتمام المسئولين في إتخاذ القرارات الرادعة .
الشعب يعلم الكثير من الأمور ويتابعها بدقة، والمخلصين الغيورين على الكويت يتألمون ولم يجدوا من يلجئون إليه بل يتساءلون من المسئول عن ما يجري في البلاد ؟ هل النظام ؟ أم هناك أيدي خفية تعبث في أمن البلاد لمصلحتها ؟ أو أن بعض الأفراد من النظام متواطئ معها، وضحى بمصلحة البلاد من أجل مصالحه الشخصية ؟
الكل يتهم النظام ويتكلم عنه وصار محل سخرية واستهزاء لدى البعض لأنه في وضع لا يسر ولا يبشر بالخير متفكك، يتصارع أعضاؤه فيما بينهم بالعلن والخفاء، والكل يعلم بذلك لذلك نما الحقد والكراهية في نفوس الكثيرين من أبناء النظام، وسادت الفرقة بينهم واخذ البعض من يعمل ضد الآخر علانية دون تحفظ، لانهم يرون من هم في مراكز المسئولية أثروا واستفادوا الكثير من خيراتها دون رقيب .
كانت الأسرة الحاكمة في الماضي كالشجرة يستظل بها الجميع، أما اليوم فهي كالعود لاظل لها بعد أن ضاعت هيبة الحكم وكرامة الأسرة التي أصابها الوهن والترهل . أنها إرادة الله التي أوصلتنا إلى مانحن فيه من ذل وإهانة.
إن التاريخ ملئ بأخبار الأسرة الحاكمة، وهو تاريخ ملئ بالعبر والدروس، وما يحدث بالكويت هذه الأيام هو الشغل الشاغل للكويتيين بكافة شرائحهم، لأنهم يرون الوضع لا يطاق، وصار كل من ايدو،، إلو والكل يتبجح بما في نفسه دون حياء أو خوف، والمسئولين جل همهم الجلوس على الكرسي والإستفادة المادية والمعنوية، أين من كوفئوا ووضعوا في مراكز المسئولية ؟
الأيام حبلى . وستلد في المستقبل القريب أحداثا أكثر ضراوة وخطورة وكل ذلك بسبب عدم إهتمام المسئولين في إتخاذ القرارات الرادعة .
الشعب يعلم الكثير من الأمور ويتابعها بدقة، والمخلصين الغيورين على الكويت يتألمون ولم يجدوا من يلجئون إليه بل يتساءلون من المسئول عن ما يجري في البلاد ؟ هل النظام ؟ أم هناك أيدي خفية تعبث في أمن البلاد لمصلحتها ؟ أو أن بعض الأفراد من النظام متواطئ معها، وضحى بمصلحة البلاد من أجل مصالحه الشخصية ؟
الكل يتهم النظام ويتكلم عنه وصار محل سخرية واستهزاء لدى البعض لأنه في وضع لا يسر ولا يبشر بالخير متفكك، يتصارع أعضاؤه فيما بينهم بالعلن والخفاء، والكل يعلم بذلك لذلك نما الحقد والكراهية في نفوس الكثيرين من أبناء النظام، وسادت الفرقة بينهم واخذ البعض من يعمل ضد الآخر علانية دون تحفظ، لانهم يرون من هم في مراكز المسئولية أثروا واستفادوا الكثير من خيراتها دون رقيب .
كانت الأسرة الحاكمة في الماضي كالشجرة يستظل بها الجميع، أما اليوم فهي كالعود لاظل لها بعد أن ضاعت هيبة الحكم وكرامة الأسرة التي أصابها الوهن والترهل . أنها إرادة الله التي أوصلتنا إلى مانحن فيه من ذل وإهانة.
إن التاريخ ملئ بأخبار الأسرة الحاكمة، وهو تاريخ ملئ بالعبر والدروس، وما يحدث بالكويت هذه الأيام هو الشغل الشاغل للكويتيين بكافة شرائحهم، لأنهم يرون الوضع لا يطاق، وصار كل من ايدو،، إلو والكل يتبجح بما في نفسه دون حياء أو خوف، والمسئولين جل همهم الجلوس على الكرسي والإستفادة المادية والمعنوية، أين من كوفئوا ووضعوا في مراكز المسئولية ؟
أين من أقام الدنيا ولم يقعدها في يوم ما يطالبون بالإصلاح في الوقت الذي هم فيه خارج المسئولية ؟ اليوم الوضع أسوأ بكثير مما كان عليه في ذلك اليوم وهم في مراكز المسئولية، ولم نسمع لهم صوت، لأن للكرسي لذة ووجاهة وبريق ! وهم المستفيدون من هذا الوضع،،، إنــه العــصــر الذهبي بالنسبة لهم ...
إن ما يطرح ويناقش على شبكة الإنترنت، وما يتفوه به بعض أعضاء مجلس الأمة عن النظام له ما يبرره، وما تكتبه الصحافة، وما يتداول على مسجات النقال، وما يكتبه الحاقدون والنقاد وغيرهم شي مخيف، لأنهم يرون ويسمعون ما لا نعرفه، وما يكتب على حيطان المدارس واسطبلات الخيول، دليل واضح على أن الشعب يعرف الكثير عن المساوئ ولا يخفى عنه شي .
هناك من وصف بعض أفراد النظام بالخونة، وآخرون يتهمونهم بامور أخرى وصار النظام الحيط الواطي، كل يحاول تجاوزه، وهذا يدل على أن النظام انتهى دوره،، ولم يعد قادرا على المواجهة فقد الثقة بنفسه كما فقد ثقة الشعب به إن مؤشر يوحي بنهايته والمسئولين يسرهم ويرضي غرورهم وجود صورهم صباح كل يوم على صفحات الجرايد والمجلات بالابتسامة العريضة والتصريحات الفارغة التي لا تسمن ولا تغني من جوع .
هناك رشوة،، فساد،، سرقات،، هتك عرض،، تسيب،، تجاوزات لا حدود لها، وأمور كثيرة غيرها لا أحب ذكرها، ' من أمن العقوبة أساء الأدب ' .
المسئولين أضاعوا هيبة الدولة وأضعفوا النظام، فأصبح مطموع فيه، أطماع الموقع والثروة، وهذا ما يبعث لليأس، والقضية غدت ' نكون أو لا نكون '، لأن من هم في مراكز القرار اهتموا بأمورهم ومصالحهم فقط، وكما قيل ' أنا ومن بعدي الطوفان
إن ما يطرح ويناقش على شبكة الإنترنت، وما يتفوه به بعض أعضاء مجلس الأمة عن النظام له ما يبرره، وما تكتبه الصحافة، وما يتداول على مسجات النقال، وما يكتبه الحاقدون والنقاد وغيرهم شي مخيف، لأنهم يرون ويسمعون ما لا نعرفه، وما يكتب على حيطان المدارس واسطبلات الخيول، دليل واضح على أن الشعب يعرف الكثير عن المساوئ ولا يخفى عنه شي .
هناك من وصف بعض أفراد النظام بالخونة، وآخرون يتهمونهم بامور أخرى وصار النظام الحيط الواطي، كل يحاول تجاوزه، وهذا يدل على أن النظام انتهى دوره،، ولم يعد قادرا على المواجهة فقد الثقة بنفسه كما فقد ثقة الشعب به إن مؤشر يوحي بنهايته والمسئولين يسرهم ويرضي غرورهم وجود صورهم صباح كل يوم على صفحات الجرايد والمجلات بالابتسامة العريضة والتصريحات الفارغة التي لا تسمن ولا تغني من جوع .
هناك رشوة،، فساد،، سرقات،، هتك عرض،، تسيب،، تجاوزات لا حدود لها، وأمور كثيرة غيرها لا أحب ذكرها، ' من أمن العقوبة أساء الأدب ' .
المسئولين أضاعوا هيبة الدولة وأضعفوا النظام، فأصبح مطموع فيه، أطماع الموقع والثروة، وهذا ما يبعث لليأس، والقضية غدت ' نكون أو لا نكون '، لأن من هم في مراكز القرار اهتموا بأمورهم ومصالحهم فقط، وكما قيل ' أنا ومن بعدي الطوفان
***
تعليقي
هذي واهي منقحه جذيه
لو مو منقحه جان ششفنا بعد
بس يتروالي
كلي اللي قريناه
عارفينه
في منه اللي نردده ونشتكي منه
وفي منه اللي مانبي نقوله عشان لانصدق ان موجود
الديره كمريض الكلى
تتلوى
ماينفع فيها غير كليه جديده شابه
لان الكليه القديمه فسدت
اخيه يالكويت!